"محاربة اﻻستبداد" "الحرية المطلقة" شعارات كثيرا ما نسمعها عند نهاية نظام استبدادي او في بدايات أي نظام وذلك ﻻنها شعارات رنانة وجذابة تستهوي نفوس الجماهير.
ومن أكثر الفصائل ترديدا لهذة الشعارات وخاصة "الحرية" الليبراليون ذلك ﻻنهم يقدسون الحرية ولكني أتعجب جدا عندما أجد أحد منتسبي الليبرالية ينكر علي من يخالفة في الرأي مجرد خلافه معه بل انه يمنعه من التعبير عن رأيه وقد يتطور الامر لاتهامه بالخيانة لمجرد هذا الخلاف وهذا قمة التناقض فكيف انك تسمي نفسك ليبراليا -أي أنك من دعاه الحرية -وﻻ تترك مخالفك يعلن عن رأية ويعبر عن نفسه بالطريقة التي تحلو له واﻻ فماذا تركت للمستبدين اعداء الحرية.
وهذة الفئة ﻻ اعتبرها تحترم أي مذهب فكري بما في ذلك الليبرالية والتي ﻻ تنفك السنتهم-فقط-السنتهم عن ترديد شعارتها وذلك لمجرد ادعاء الثقافة أو حتي تتبع أخر صيحات الموضة الثقافية وأسمي هذة الفئة "الليبرالجية".
لذلك أقول لك عزيزي الليبرالجي"قبل ما تحارب اﻻستبداد ؛طلع المستبد اللي جواك".
فنحن لا نحارب اﻻستبداد لنحل مكانه استبداد أخر وان تغيرت اليافطة التي يضعها أو حتي أجري عملية تجميل.
بمعني اننا لم نحارب اﻻستبداد ذو الصورة العسكرية ليأتي لنا استبداد الليبرالجية.
ومن أكثر الفصائل ترديدا لهذة الشعارات وخاصة "الحرية" الليبراليون ذلك ﻻنهم يقدسون الحرية ولكني أتعجب جدا عندما أجد أحد منتسبي الليبرالية ينكر علي من يخالفة في الرأي مجرد خلافه معه بل انه يمنعه من التعبير عن رأيه وقد يتطور الامر لاتهامه بالخيانة لمجرد هذا الخلاف وهذا قمة التناقض فكيف انك تسمي نفسك ليبراليا -أي أنك من دعاه الحرية -وﻻ تترك مخالفك يعلن عن رأية ويعبر عن نفسه بالطريقة التي تحلو له واﻻ فماذا تركت للمستبدين اعداء الحرية.
وهذة الفئة ﻻ اعتبرها تحترم أي مذهب فكري بما في ذلك الليبرالية والتي ﻻ تنفك السنتهم-فقط-السنتهم عن ترديد شعارتها وذلك لمجرد ادعاء الثقافة أو حتي تتبع أخر صيحات الموضة الثقافية وأسمي هذة الفئة "الليبرالجية".
لذلك أقول لك عزيزي الليبرالجي"قبل ما تحارب اﻻستبداد ؛طلع المستبد اللي جواك".
فنحن لا نحارب اﻻستبداد لنحل مكانه استبداد أخر وان تغيرت اليافطة التي يضعها أو حتي أجري عملية تجميل.
بمعني اننا لم نحارب اﻻستبداد ذو الصورة العسكرية ليأتي لنا استبداد الليبرالجية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق