المتابع للتلفزيون المصري-اعزكم الله-يستطيع بسهولة أن يعرف مستوي اﻻدارة القائمة علي ادارته واختيار المواد التي تبث فيه فبعد الجلوس امام التلفزيون لمدة ربع ساعة تكتشف دونما جهد ان القائم علي علي اختيار المواد الاعلانية بالذات ﻻ يتجاوز سائق توكتوك من الدرجة الخامسة -مع كامل اﻻحترام لسائق التوكتوك
فكلنا نعلم اﻻغاني التي يشغلها سائقي التوكتوك الذين لم يتجاوز عمرمعظمهم سن 14عام ولكن الفارق هنا ان سائق التوكتوك ضحية الظروف فهو لم يتلقي اي قدر من التعليم ناهيك عن الثقافة بعكس "المفترض"في المعدين بالتلفزيون الرسمي للدولة.
والدليل علي ما أقول تستطيع الحصول عليه بمجرد جلوسك لمجرد ربع ساعة امام التلفزيون المصري مع عدم مسئوليتي عما سيحدث ﻻعصابك خلال هذة الربع ساعة بسبب الاعلانات الرخيصة والمبتذلة عن السلع مجهولة الهوية والكول تون الشعبي والتي ﻻ تليق اﻻ بالقنوات الغير مرخصة كأمثال التت والمولد.
فكلنا نعلم اﻻغاني التي يشغلها سائقي التوكتوك الذين لم يتجاوز عمرمعظمهم سن 14عام ولكن الفارق هنا ان سائق التوكتوك ضحية الظروف فهو لم يتلقي اي قدر من التعليم ناهيك عن الثقافة بعكس "المفترض"في المعدين بالتلفزيون الرسمي للدولة.
والدليل علي ما أقول تستطيع الحصول عليه بمجرد جلوسك لمجرد ربع ساعة امام التلفزيون المصري مع عدم مسئوليتي عما سيحدث ﻻعصابك خلال هذة الربع ساعة بسبب الاعلانات الرخيصة والمبتذلة عن السلع مجهولة الهوية والكول تون الشعبي والتي ﻻ تليق اﻻ بالقنوات الغير مرخصة كأمثال التت والمولد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق