من اﻻفلام التي رسخت في اذهاننا كمصريين فيلم عنتر ولبلب وهو فيلم سياسي بحت في ثوب كوميدي فعنتر يمثل بريطانيا بقوتها وثرائها و لبلب يمثل المقاومة المصرية وأهل الحارة هم الشعب المصري ولوزة هي مصر ورضوان والد لوزة هو الحكومة المصرية الموالية للانجليز .
والفيلم يوضح انه ﻻ طريق للنصر علي المستعمر اﻻ بضرب هذا المستعمر واهانته وان اي مفاوضات يقوم بها المستعمر تكون لمجرد تضييع الوقت وتشتييت القوي التي تحاربه بالخلافات حول حتمية هذة المفاوضة من عدمها او مناسبة وقت هذة المفاوضات او شروطها.
نفس هذة المعركة تجري في بلدان الربيع العربي بين اﻻستبداد والحرية بين اﻻنقلاب علي الثورات والثوار الذين ثبتوا علي مبادئهم هذا اﻻنقلاب الذي يحظي بامكانيات ﻻ محدودة و الثوار الذين ﻻ يملكون اﻻ نقاء فكرتهم واخلاصهم لمبادئهم وثباتهم علي ما عاهدوا انفسهم عليه منذ بداية طريقهم هذا.
المعركة أبدية بين الحق والباطل بين الحرية والاستبداد بين العدل والظلم وعناصر هذة المعركة ﻻتتغير ابدا والاسباب العامة للنصر والهزيمة لا تتبدل ابدا وان اختلفت التفاصيل
والفيلم يوضح انه ﻻ طريق للنصر علي المستعمر اﻻ بضرب هذا المستعمر واهانته وان اي مفاوضات يقوم بها المستعمر تكون لمجرد تضييع الوقت وتشتييت القوي التي تحاربه بالخلافات حول حتمية هذة المفاوضة من عدمها او مناسبة وقت هذة المفاوضات او شروطها.
نفس هذة المعركة تجري في بلدان الربيع العربي بين اﻻستبداد والحرية بين اﻻنقلاب علي الثورات والثوار الذين ثبتوا علي مبادئهم هذا اﻻنقلاب الذي يحظي بامكانيات ﻻ محدودة و الثوار الذين ﻻ يملكون اﻻ نقاء فكرتهم واخلاصهم لمبادئهم وثباتهم علي ما عاهدوا انفسهم عليه منذ بداية طريقهم هذا.
المعركة أبدية بين الحق والباطل بين الحرية والاستبداد بين العدل والظلم وعناصر هذة المعركة ﻻتتغير ابدا والاسباب العامة للنصر والهزيمة لا تتبدل ابدا وان اختلفت التفاصيل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق